- صل ركعتي استخارة قبل المقابلة، وادع الله بكل صدق وإخلاص أن يشرح صدركما للخير ويلهمكما الحكمة.
- ارتدِ ملابس عادية وليست رسمية على أن تكون ألوانها متناسقة لتشعرك بالراحة والثقة.
- حاول أن يكون اللقاء بعيدًا عن البيت في وجود محرم، فإن الأماكن المفتوحة تغلب المتحدث بطبيعتها وتجعل الحوار أكثر سهولة.
- كن أنت البادئ بالتعارف العادي من خلال طرح البيانات الشخصية والمعلومات العامة الخاصة بك، إذا كانت هذه أول مقابلة بينكما، فالمعروف أن الفتاة تكون خَجْلى، ويفضل أن يبدأ الشاب بتعريف نفسه.
- أما إذا كنتما متعارفين من قبل عن طريق العمل مثلا فيعتبر هذا اللقاء تعارفا بينك وبين أهل الفتاة أكثر، فحاول أن تتحدث أكثر عن طبيعة عملك وأسرتك وخططك المستقبلية.
- تذكر أن هذه المقابلة ليست مقابلة لشغل وظيفة، ولكنها جلسة تعارف واكتشاف للطرف الآخر.
- اعلم أنه ليس من المفترض أن يتم الإجابة على كل الأسئلة في اللقاء الأول.
- ركز على الأساسيات التي تريدها من شريكة حياتك.
- تذكر أن المطلوب في اللقاء الأول أن تذيبا الكلفة قليلا حتى تستطيعا أن تستكملا الحوار والتعارف بعد ذلك.
- ابحث عن مدى قبولك وارتياحك للفتاة، فأهم شيء في هذه المقابلة هو الراحة النفسية.
- تحدث في مواضيع الحياة العامة دون تكلف أو مبالغة.
- أدر الحوار بكل بساطة وتلقائية.
- لا تتحدث عن تجاربك السابقة في هذا اللقاء.
المقابلة الأولى هي بمثابة حلم جميل وذكرى تبقى على مر السنين، وإذا ما أتم الله على أصحابها، فإنها تصبح إحدى الذكريات المشتركة التي لا ينساها الطرفان أبدا.
هي تعارف جديد كل هدفها هو معرفة مدى قبول كل طرف للآخر وجعله يقرر هل يريد مقابلته ثانية لاستكمال التعارف أم لا