[quote="فارس الكلمة"]
- اقتباس :
اللحية سنة
والاسبال موضة جيل
[size=18]على أى أساس بنيت رأيك ده ؟؟
على اساس انى من الجيل ده وعلى اساس ما اراه فى الشارع
إنت عارف أولًا يعني إيه سنة ؟؟
لا والله...؟ دى سخرية دى ولا ايه...؟ - اقتباس :
تقصد مستحب صح؟؟؟
ممكن تدي رأيك في أى حاجة إلا الدين يا جنرال
انتا سألتنى على رأيى وانا جاوبت بناء على اللى انا شايفه
لو اللى انا شايفه ده غلط ممكن تصححهولى
وعلى فكرة أنا لو مش بأحبك ما كنتش هأخش أعلق بص يا سيدي
في قاعدة أصولية تقول (الأصل في الأمر الوجوب ما لم يصرفه صارف إلى الاستحباب)
يعني إيه يعني أى حاجة تيجي في القرآن أو صحيح السنة بالأمر يبقى الأصل فيها أنها واجبة
لكن إيه المستحب ؟
زى قوله صلى الله عليه وسلم "لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك...الحديث"
والسواك مستحب ولو كان النبي صلى الله عليه وسلم آمر كانت هتبقى واجب
ولكن نشوف أحاديث الأمر باللحية في صحيح البخاري ومسلم
"خالفوا المشركين أعفواْ اللحى "
"خالفوا اليهود والنصارى أعفواْ اللحى"
"عشر من الفطرة ومنهم اعفاء اللحية ..الحديث"
والفطرة هي فطرة الاسلام
وعندك حديث في سنن الترمذي بتاع خدم كسرى دخلوا على النبى صلى الله عليه وسلم فاعترضهم عمر بن الخطاب رضى الله عنهم فقال له النبي دعهم فلما دخلوا عليه وجدهم مطولين شاربتهم (شنابتهم يعني) وحلقين اللحى فأعرض عنهم وقال لهما "من أمركما بهذا " قالوا (أمرنا ربنا -يقصدون كسرى- ) فقال لهما "بل أمرني ربي باعفاء اللحى وإنها الشارب "
أما الإسبال فمين قالك إنه موضة العصر ؟؟
انا شفت كده وانا احكم على ما رأيت
طب عاوز دليل خود عندك يا سيدي
عن ابن عمر رضي الله عنه قال: مررت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي إزاري
استرخاء فقال: « يا عبد الله ارفع إزارك
» ، فرفعته، ثم قال:
« زد
» فما زلت أتحراها
بعد فقال بعض القوم: إلى أين: فقال: «
أنصاف الساقين » [رواه مسلم].
عن حذيفة رضي الله عنه قال: أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بعضلة ساقي، فقال:
« هذا موضع الإزار، فإن أبيت فأسفل، فإن أبيت فلا حق للإزار في الكعبين
» [صحيح
الترمذي].
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
« الإزار إلى
نصف الساق » فلما رأى شدّة ذلك على المسلمين؛ قال:
« إلى الكعبين لا خير فيما أسفل من
ذلك » [رواه الإمام أحمد 3/ 140].
قال صلى الله عليه وسلم: «
إزار المسلم إلى نصف الساق
» [صحيح أبي داود].
قال صلى الله عليه وسلم: «
إزرةُ المؤمن إلى عضلة ساقه، ثم إلى الكعبين، فما كان
أسفلَ من ذلك ففي النار » [رواه الإمام أحمد 2/ 255].
قال الحافظ: والحاصل أن للرجل حالين: حال استحباب وهو أن يقتصر بالإزار على نصف
الساق، وحال الجواز هو إلى الكعبين [فتح الباري: 10/ 220].
أحاديث في ذم الإسبال
قال صلى الله عليه وسلم: «
إن الله عزّ وجلّ لا ينظر إلى مسبل الإزار
» [صحيح
النسائي].
قال صلى الله عليه وسلم: «
ما أسفل من الكعبين من الإزار ففي النار
» [رواه البخاري].
عن الشريد رضي الله عنه قال: أبصر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً يجر إزاره
فأسرع إليه أو هرول فقال: «
ارفع إزارك واتق الله
» قال: إني أحنف تصطك ركبتاي. فقال:
« ارفع إزارك كل خلق الله حسن
» فما رؤي ذلك الرجل بعد إلا إزاره يصيب أنصاف ساقيه.
["صحيح" رواه الإمام أحمد: 4/ 390].
قال صلى الله عليه وسلم: «
المسبل في الصلاة ليس من الله في حل ولا حرام
» [صحيح أبو
داود]. أي لا يؤمن بحلال الله وحرامه، وليس من دين الله في شيء.
قال صلى الله عليه وسلم: «
ما تحت الكعبين من الإزار في النار
» [صحيح أبي داود].
قال صلى الله عليه وسلم: «
ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا
يزكيهم ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره والمنان والمُنَفِّقُ سلعته بالحلف الكذب
»
[رواه مسلم].
قال النبي صلى الله عليه وسلم: «
من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة
»
- اقتباس :
- بس كده يا عسل
ربنا يكرمك يا طحينة - اقتباس :
- جعلنا الله وإياكم ممن إذا قيل لهم تعالوا إلى الله وإلى الرسول قالوا سمعنا وأطعنا
اللهم امين
الف الف الف شكر على النصيحة